فصل فی أحکام الأموات

الخمینی: یجب علی من ظهر عنده أمارات الموت أداء الحقوق الواجبة خَلقیّاً أو خالقیّاً، وردّ الأمانات الّتي عنده، أو الإیصاء بها مع الاطمینان بإنجازها. و کذا یجب الإیصاء بالواجبات الّتي لا تقبل النیابة حال الحیاة_ کالصلاة و الصوم و الحجّ غالباً و نحوها _ إذا کان له مال، و في ما یجب علی الوليّ کالصلاة و الصوم یتخیّر بین إعلامه و الإیصاء به.

الصافی،الگلپایگانی: (مسألة 214):  یجب علی من ظهرت علیه أمارات الموت أداءُ الحقوق الواجبة خَلقیّاً أو خالقیّاً، و ردُّ الأمانات التي عنده أو الإیصالء بها مع الإطمینان بإنجازها. و کذا یجب أن یوصي بالواجبات التي لا تقبل النیابة حال الحیاة کالصلاة، و الصیام، و الحجّ و نحوها إذا کان له مال، بل مطلقاً إذا احتمل وجود متبرِّع. أما ما یجب علی الولي کالصلاة و الصوم، فیتخیر بین إغلامه أو الإیصاءأ به.

(مسألة 1): لا یجب علیه نصب قیّم علی أطفاله الصغار إلّا إذا کان عدمه تضییعاً لهم و لحقوقهم. و إذا نصب فلیکن المنصوب اُمیناً و کذا من عیّنه لأداء الحقوق الواجبة.

الخمینی(مسألة 1)لا یجب علیه نصب القیّم علی أطفاله الصغار، إلّا إذا کان عدمه تضییعاً لهم و لحقوقهم، فإذا نصب فلیکن المنصوب أمیناً، و کذا من عیّنه لأداء الحقوق الواجبة.

الصافی،الگلپایگانی: (مسألة 215): لا یجب علیه نصب قَیِّم علی أطفاله الصغار إلا إذا کان عدمه تضییعاً لهم و لحقوقهم، و إذا نصب فلیکن المنصوب أمیناً، و کذا من یعیِّنه لأداء الحقوق الواجبة.