انهار
انهار
مطالب خواندنی

القول فی آداب الصلاة علی المیّت

بزرگ نمایی کوچک نمایی

و هي اُمور:

منها: أن یقال الصلاة «الصلاة» ثلاث مرّات، و هي بمنزلة الإقامة للصلاة.

و منها: أن یکون المصلّي علی طهارة من الحدث، من الوضوء أو الغسل أو التیمّم، و یجوز التیمّم بدل الغسل أو الوضوء هنا حتّی مع وجدان الماء إن خاف فوت الصلاة لو توضّأ أو اغتسل بل مطلقاً.
و منها: أن یقف الإمام أو المنفرد عند وسط الرجل بل مطلق الذکر، و عند صدر المرأة بل مطلق الاُنثی.
و منها: نزع النعل بل یکره الصلاة بالحذاء – و هو النعل – دون الخفّ و الجورب، و إن کان الحفاء لا یخلو من رجحان خصوصاً للإمام.
و منها: رفع الیدین عند التکبیرات و لا سیّما الاُولی. و منها: أن یقف قریباً من الجنازة بحیث لو هبّت الریح و صل ثوبه إلیها.
و منها: الإجهار للإمام و الإسرار للمأموم.
و منها: اختیار المواضع المعدّة للصلاة علی الجنائز.
و منها: أن لا توقع في المساجد عدا مسجد الحرام.
و منها: إیقاعها جماعة.

الخمینی: و هي اُمور:

منها: أن یقال قبل الصلاة: «الصلاة» ثلاث مرّات، و هي بمنزلة الإقامة للصلاة، و الأحوط الإتیان بها رجاءً.

و منها: أن یکون المصلّي علی طهارة من الحدث: من الوضوء أو الغسل أو التیمّم. و یجوز التیمّم بدل الغسل أو الوضوء هنا حتّی مع وجدان الماء إن خاف فوت الصلاة لو توضّأ أو اغتسل، بل مطلقاً.

و منها: نزع النعل، بل یکره الصلاة بالحذاء، و هو النعل دون الخفّ و الجورب، و إن کان الحفاء لا یخلو من رجحان، خصوصاً للإمام.

و منها: رفع الیدین عند التکبیرات و لا سیّما الاُولی.

و منها: اختیار المواضع المعدّة للصلاة علی الجنازة، و هو من الراجحات العقلیّة، و أمّا رجحانه الشرعيّ فغیر ثابت.

و منها: أن توقع في المساجد عد المسجد الحرام.

و منها: إیقاعها جماعة.

الصافی،الگلپایگانی: (مسألة  416): و هي مضافاً إلی ما مرَّ أمور لا بأس بالإتیان بها رجاءً: منها: أن یقال قبل الصَّلاة ثلاث مراتٍ (الصَّلاة) و هي بمنزلة الإقامة للصلاة. و منها: أن یکون المصلِّي علی طهارةٍ من حدث، و یجوز التیمُّم بدل الغُسل أو الوضوء هنا حتی مع وجدان الماء، إن خاف فوت الصلاة لو توضَّأ أو اغتسل، بل مطلقاً. و منها: أن یقف الإمام أو المنفرد عند وسط الرجل، بل مطلق الذَّکَر، و عند صدر المرأة، بل مطلق الأنثی. و منها: نزع النَّعل، بل یکره الصلاة بالحذاء، و هو النعل دون الخفِّ و الجورب، و إن کان الحفاء لا یخلو من رجحان خصوصاً للإمام. و منها: رفع الیدین عند التکبیرات، لا سیَّما الأولی. و منها: أن یقف قریباً من الجنازة بحیث لو هبَّت الرِّیح وصل ثوبه إلیها. و منها: الإجهار للإمام و الإسرار للمأموم. و منها: اختیار المواضع المُعَدَّة للصلاة علی الجنائز. و منها: أن لا تصلی في المساجد، عدا المسجد الحرام.


  

 
پاسخ به احکام شرعی
 
موتور جستجوی سایت

تابلو اعلانات

 




پیوندها

حدیث روز
بسم الله الرحمن الرحیم
چهار پناهگاه در قرآن
   
أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَ هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ حُمْرَانَ عَنِ الصَّادِقِ (علیه السلام) قَالَ:
عَجِبْتُ لِمَنْ فَزِعَ مِنْ أَرْبَعٍ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى أَرْبَعٍ
(۱) عَجِبْتُ لِمَنْ خَافَ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ
(۲) وَ عَجِبْتُ لِمَنِ اغْتَمَّ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
(۳) وَ عَجِبْتُ لِمَنْ مُكِرَ بِهِ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا
(۴) وَ عَجِبْتُ لِمَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا وَ زِينَتَهَا كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالًا وَ وَلَداً. فَعَسى‏ رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَ عَسَى مُوجِبَةٌ
    
آقا امام صادق (عليه السّلام) فرمود: در شگفتم از كسى كه از چهار چيز مى‌هراسد چرا بچهار چيز پناهنده نميشود:
(۱) شگفتم از آنكه ميترسد چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل« حَسْبُنَا اَللّٰهُ‌ وَ نِعْمَ‌ اَلْوَكِيلُ‌ » خداوند ما را بس است و چه وكيل خوبى است زيرا شنيدم خداى جل جلاله بدنبال آن ميفرمايد:بواسطۀ نعمت و فضلى كه از طرف خداوند شامل حالشان گرديد باز گشتند و هيچ بدى بآنان نرسيد.
(۲) و شگفتم در كسى كه اندوهناك است چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل:« لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ أَنْتَ‌ سُبْحٰانَكَ‌ إِنِّي كُنْتُ‌ مِنَ‌ اَلظّٰالِمِينَ‌ » زيرا شنيدم خداى عز و جل بدنبال آن ميفرمايد در خواستش را برآورديم و از اندوه نجاتش داديم و مؤمنين را هم چنين ميرهانيم.
(۳) و در شگفتم از كسى كه حيله‌اى در بارۀ او بكار رفته چرا بفرمودۀ خداى تعالى پناه نمى‌برد« وَ أُفَوِّضُ‌ أَمْرِي إِلَى اَللّٰهِ‌ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ بَصِيرٌ بِالْعِبٰادِ »:كار خود را بخدا واگذار ميكنيم كه خداوند بحال بندگان بينا است)زيرا شنيدم خداى بزرگ و پاك بدنبالش مى‌فرمايد خداوند او را از بديهائى كه در بارۀ او بحيله انجام داده بودند نگه داشت.
(۴) و در شگفتم از كسى كه خواستار دنيا و آرايش آن است چرا پناهنده نميشود بفرمايش خداى تبارك و تعالى(« مٰا شٰاءَ اَللّٰهُ‌ لاٰ قُوَّةَ‌ إِلاّٰ بِاللّٰهِ‌ »)(آنچه خدا خواست همان است و نيروئى جز به يارى خداوند نيست)زيرا شنيدم خداى عز اسمه بدنبال آن ميفرمايد اگر چه مرا در مال و فرزند از خودت كمتر مى‌بينى ولى اميد هست كه پروردگار من بهتر از باغ تو مرا نصيب فرمايد (و كلمۀ:عسى در اين آيه بمعناى اميد تنها نيست بلكه بمعناى اثبات و تحقق يافتن است).
من لا يحضره الفقيه، ج‏۴، ص: ۳۹۲؛
الأمالي( للصدوق)، ص: ۶؛
الخصال، ج‏۱، ص: ۲۱۸.


کلیه حقوق مادی و معنوی این پورتال محفوظ و متعلق به حجت الاسلام و المسلمین سید محمدحسن بنی هاشمی خمینی میباشد.

طراحی و پیاده سازی: FARTECH/فرتک - فکور رایانه توسعه کویر -