انهار
انهار
مطالب خواندنی

مستحبات السجود

بزرگ نمایی کوچک نمایی

 و هي امور :

الاوّل: التكبير حال الانتصاب من الركوع قائما او قاعدا.

الثاني: رفع اليدين حال التكبير.

الثالث: السبق باليدين الى الارض عند الهويّ الى السجود.

الرابع: استيعاب الجبهة على ما يصحّ السجود عليه، بل استيعاب   جميع المساجد.

الخامس: الارغام بالانف على ما يصحّ السجود عليه.

السادس: بسط اليدين مضمومتي الاصابع حتّى الابهام حذاء الاذنين، متوجّها بهما الى القبلة.

السابع: شغل النظر الى طرف الانف حال السجود.

الثامن: الدعاء قبل الشروع في الذكر، بان يقول: «اللّهمّ لک سجدت وبک امنت ولک اسلمت وعليک توكّلت، وانت ربّي، سجد وجهي للّذي خلقه وشقّ سمعه وبصره، والحمد للّه ربّ العالمين، تبارک اللّه احسن الخالقين».

التاسع: تكرار الذكر.

العاشر: الختم على الوتر.

الحادي عشر: اختيار التسبيح  من الذكر، والكبرى من التسبيح، وتثليثها او تخميسها او تسبيعها.

 الثاني عشر: ان يسجد على الارض، بل التراب؛ دون مثل الحجر والخشب.

الثالث عشر: مساواة موضع الجبهة مع الموقف، بل مساواة جميع المساجد.

الرابع عشر: الدعاء في السجود او الاخير، بما يريد من حاجات الدنيا والاخرة، وخصوص طلب الرزق الحلال، بان يقول: «يا خير المسؤولين ويا خير المعطين ارزقني وارزق عيالي من فضلک فانّک ذو الفضل العظيم».

الخامس عشر: التورّک في الجلوس بين السجدتين وبعدهما، وهو ان يجلس على فخذه الايسر جاعلا ظهر القدم اليمنى في بطن اليسرى.

السادس عشر: ان يقول في الجلوس بين السجدتين: «استغفر الله ربّي واتوب اليه».

السابع عشر: التكبير بعد الرفع من السجدة الاولى بعد الجلوس مطمئنّا، والتكبير للسجدة الثانية وهو قاعد.

الثامن عشر: التكبير بعد الرفع من الثانية كذلک.

التاسع عشر: رفع اليدين حال التكبيرات.

العشرون: وضع اليدين على الفخذين حال الجلوس، اليمنى على اليمنى واليسرى على اليسرى.

الحادي والعشرون: التجافي حال السجود، بمعنى رفع البطن عن الارض  .

الثاني والعشرون :التجنّح، بمعنى تجافي الاعضاء حال السجود، بان يرفع مرفقيه عن الارض مفرّجا بين عضديه وجنبيه ومبّعدا يديه عن بدنه جاعلا يديه كالجناحين.

الثالث والعشرون: ان يصلّي على النبيّ واله في السجدتين.

الرابع والعشرون: ان يقوم سابقا برفع ركبتيه قبل يديه.

الخامس والعشرون: ان يقول بين السجدتين: «اللّهمّ اغفرلي وارحمني واجرني وادفع عنّي فانّي لما انزلت الىّ من خير فقير تبارک اللّه ربّ العالمين».

السادس والعشرون: ان يقول عند النهوض للقيام: «بحول اللّه وقوّته اقوم واقعد» او يقول: «اللّهمّ بحولک وقوّتک اقوم واقعد».

السابع والعشرون: ان لايعجن بيديه عند ارادة النهوض، اي لايقبضهما، بل يبسطهما على الارض معتمدا عليهما للنهوض.

الثامن والعشرون: وضع الركبتين قبل اليدين للمراة، عكس الرجل، عند الهويّ للسجود؛ وكذا يستحبّ عدم تجافيها حاله، بل تفترش ذراعيها وتلصق بطنها بالارض   وتضمّ اعضائها؛ وكذا عدم رفع عجيزتها حال النهوض للقيام، بل تنهض وتنتصب عدلا.

 التاسع والعشرون: اطالة السجود والاكثار فيه من التسبيح والذكر.

الثلاثون: مباشرة الارض بالكفّين.

الواحد والثلاثون: زيادة تمكين الجبهة وسائر المساجد في السجود .

 مسالة 1: يكره الاقعاء في الجلوس بين السجدتين، بل بعدهما ايضا، وهو ان يعتمد بصدور قدميه على الارض ويجلس على عقبيه، كما فسّره به الفقهاء؛ بل بالمعنى الاخر المنسوب الى اللغويّين ايضا، وهو ان يجلس على اليتيه وينصب ساقيه ويتساند الى ظهره كاقعاء الكلب.

مسالة 2: يكره نفخ موضع السجود اذا لميتولّد حرفان، والّا فلايجوز، بل مبطل   للصلاة  ؛ وكذا يكره عدم رفع اليدين من الارض بين السجدتين.

 مسالة 3: يكره   قرائة القران في السجود، كما كان يكره في الركوع.

 مسالة 4: الاحوط عدم ترک جلسة الاستراحة  ، وهي الجلوس بعد السجدة الثانية في الركعة الاولى والثالثة ممّا لاتشهّد فيه، بل وجوبها   لايخلو عن قوّة  .

 مسالة 5: لو نسيها، رجع اليها   ما لميدخل في الركوع  .


  

 
پاسخ به احکام شرعی
 
موتور جستجوی سایت

تابلو اعلانات

 




پیوندها

حدیث روز
بسم الله الرحمن الرحیم
چهار پناهگاه در قرآن
   
أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَ هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ حُمْرَانَ عَنِ الصَّادِقِ (علیه السلام) قَالَ:
عَجِبْتُ لِمَنْ فَزِعَ مِنْ أَرْبَعٍ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى أَرْبَعٍ
(۱) عَجِبْتُ لِمَنْ خَافَ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ
(۲) وَ عَجِبْتُ لِمَنِ اغْتَمَّ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
(۳) وَ عَجِبْتُ لِمَنْ مُكِرَ بِهِ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا
(۴) وَ عَجِبْتُ لِمَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا وَ زِينَتَهَا كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالًا وَ وَلَداً. فَعَسى‏ رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَ عَسَى مُوجِبَةٌ
    
آقا امام صادق (عليه السّلام) فرمود: در شگفتم از كسى كه از چهار چيز مى‌هراسد چرا بچهار چيز پناهنده نميشود:
(۱) شگفتم از آنكه ميترسد چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل« حَسْبُنَا اَللّٰهُ‌ وَ نِعْمَ‌ اَلْوَكِيلُ‌ » خداوند ما را بس است و چه وكيل خوبى است زيرا شنيدم خداى جل جلاله بدنبال آن ميفرمايد:بواسطۀ نعمت و فضلى كه از طرف خداوند شامل حالشان گرديد باز گشتند و هيچ بدى بآنان نرسيد.
(۲) و شگفتم در كسى كه اندوهناك است چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل:« لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ أَنْتَ‌ سُبْحٰانَكَ‌ إِنِّي كُنْتُ‌ مِنَ‌ اَلظّٰالِمِينَ‌ » زيرا شنيدم خداى عز و جل بدنبال آن ميفرمايد در خواستش را برآورديم و از اندوه نجاتش داديم و مؤمنين را هم چنين ميرهانيم.
(۳) و در شگفتم از كسى كه حيله‌اى در بارۀ او بكار رفته چرا بفرمودۀ خداى تعالى پناه نمى‌برد« وَ أُفَوِّضُ‌ أَمْرِي إِلَى اَللّٰهِ‌ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ بَصِيرٌ بِالْعِبٰادِ »:كار خود را بخدا واگذار ميكنيم كه خداوند بحال بندگان بينا است)زيرا شنيدم خداى بزرگ و پاك بدنبالش مى‌فرمايد خداوند او را از بديهائى كه در بارۀ او بحيله انجام داده بودند نگه داشت.
(۴) و در شگفتم از كسى كه خواستار دنيا و آرايش آن است چرا پناهنده نميشود بفرمايش خداى تبارك و تعالى(« مٰا شٰاءَ اَللّٰهُ‌ لاٰ قُوَّةَ‌ إِلاّٰ بِاللّٰهِ‌ »)(آنچه خدا خواست همان است و نيروئى جز به يارى خداوند نيست)زيرا شنيدم خداى عز اسمه بدنبال آن ميفرمايد اگر چه مرا در مال و فرزند از خودت كمتر مى‌بينى ولى اميد هست كه پروردگار من بهتر از باغ تو مرا نصيب فرمايد (و كلمۀ:عسى در اين آيه بمعناى اميد تنها نيست بلكه بمعناى اثبات و تحقق يافتن است).
من لا يحضره الفقيه، ج‏۴، ص: ۳۹۲؛
الأمالي( للصدوق)، ص: ۶؛
الخصال، ج‏۱، ص: ۲۱۸.


کلیه حقوق مادی و معنوی این پورتال محفوظ و متعلق به حجت الاسلام و المسلمین سید محمدحسن بنی هاشمی خمینی میباشد.

طراحی و پیاده سازی: FARTECH/فرتک - فکور رایانه توسعه کویر -