انهار
انهار
مطالب خواندنی

القول فی الموالاة

بزرگ نمایی کوچک نمایی
مسألة ۱- یجب الموالاة في أفعال الصلاة؛ بمعنی عدم الفصل بین أفعالها علی وجه تنمحي صورتها بحیث یصحّ سلب الاسم عنها، فلو ترک الموالاة بالمعنی المزبور عمداً أو سهواً بطلت صلاته. و أمّا الموالاة بمعنی المتابعة العرفیّة التي لا یقدح فیها التخلّل في الجملة فهي واجبة أیضاً، لکن لا تبطل الصلاة بترکها عمداً دون السهو.
الگلپایگانی : مسألة ۸۲۸-  تجب الموالاة في أفعال الصّلاة، بمعنى عدم الفصل بين أفعالها على وجه تنمحي صورتها بحيث يصحّ سلب الاسم عنها، فلوترك الموالاة بالمعنى المذكور عمدا أو سهوا بطلت صلاته. و أمّا الموالاة بمعنى المتابعة العرفيّة فهي واجبة أيضا، لكن تبطل الصّلاة بتركها عمدا دون السّهو.
 الصافی :  مسألة ۸۲۸- تجب الموالاة في أفعال الصلاة، بمعنى عدم الفصل بين أفعالها على وجه تنمحي صورتها بحيث يصح سلب الاسم عنها، فلو ترك الموالاة بالمعنى المذكور عمداً أو سهواً بطلت صلاته. و الأحوط مراعاة الموالاة بمعنى المتابعة العرفية فلو تركها عمداً تبطل الصلاة على الأحوط و لا تبطل بتركها سهواً.

البهجت : الموالاة
البهجت ۱- تجب الموالاة في أفعال الصلاة، بمعنی عدم الفصل بین أفعالها علی وجه تنمحي صورتها  عند المتشرّعة بحیث یصحّ سلب الاسم عنها؛ فلو ترک الموالاة بالمعنی المزبور عمداً أو سهواً ، بطلت صلاته.
و أمّا الموالاة بمعنی المتابعة العرفیّة التي لا یقع فیها التخلّل في الجملة ، فالأحوط عدم المسامحة فی إتیانها مع عدم العذر والسهو ، بمعنی أنّ ترکها مبطل عمداً ، لا سهواً علی الأحوط .
{الموالاة فی القراءة والذکر }

مسألة ۲- کما یجب الموالاة في أفعال الصلاة بالنسبة إلی بعضها مع بعض یجب الموالاة في القراءة و التکبیر و الذکر و التسبیح بالنسبة إلی الآیات و الکلمات بل و الحروف، فمن ترک الموالاة عمداً في أحد المذکورات الموجب لمحو أسمائها بطلت صلاته، و إن کان سهواً فلا بأس؛ لعدم بطلان الصلاة بنسیانه أصلاً فضلاً عن موالاته، فیعید ما یحصل به الموالاة إذا لم یتجاوز المحلّ، لکن هذا إذا لم یکن فوات الموالاة المزبور في أحد الأمور المذکورة موجباً لفوات موالاة الصلاة بالمعنی المزبور، أمّا إذا کان کذلک فقد عرفت البطلان و لو مع السهو.
الگلپایگانی : مسألة ۸۲۹ -كما تجب الموالاة في أفعال الصّلاة تجب الموالاة في القراءة و التّكبير و الذّكر و التّسبيح بل في الآيات و الكلمات بل و الحروف، فلو ترك الموالاة بين كلمات تكبيرة الإحرام بحيث يوجب ذلك انمحاء اسم التكبير، بطلت صلاته، و في غيرها فالأحوط الإتيان بها ثانيا و إتمام الصّلاة ثمّ الإعادة، ما لم يوجب التّكرار محو اسم الصّلاة، و إن كان الأقوى عدم وجوب الموالاة في القراءة و الأذكار ما لم تنمح صورة الصلاة.
الصافی: مسألة ۸۲۹ - كما تجب الموالاة في أفعال الصلاة تجب في القراءة و التكبير و الذِّكر و التسبيح في الآيات و الكلمات‏ بل و الحروف، فلو ترك الموالاة بين كلمات تكبيرة الإحرام بحيث يوجب ذلك انمحاء اسم التكبير، بطلت صلاته، و في غيرها فالأحوط الإتيان بها ثانياً و إتمام الصلاة ثمّ الإعادة، ما لم يوجب التكرار محو اسم الصلاة، أو صورة الكلمة.
البهجت ۲- کماتجب الموالاة في أفعال الصلاة بالنسبة إلی بعضها مع بعض، تجب الموالاة في القراءة و التکبیر و الذکر و التسبیح بالنسبة إلی الآیات و الکلمات ؛ فمن ترک الموالاة عمداً في أحد المذکورات الموجب لمحو أسمائها بطلت صلاته؛و إن کان سهواً أومع عذر ،  فلا بأس؛ لعدم بطلان الصلاة بنسیانه أصلاً فضلاً عن موالاته، فیعید ما یحصل به الموالاة إذا لم یتجاوز المحلّ.
لکن هذا إذا لم یکن فوات الموالاة المزبورة في أحد الأمور المذکورة موجباً لفوات موالاة الصلاة بالمعنی المزبور، أمّا إذا کان کذلک فقد عرفت البطلان و لو مع السهو.


تاریخ به روزرسانی: سه شنبه, ۲۹ مهر ۱۴۰۴

  

 
پاسخ به احکام شرعی
 
موتور جستجوی سایت

تابلو اعلانات
  



پیوندها

حدیث روز
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
الـــــسَّـــــلاَمُ عَـــــلَـــــى
مَهْدِيِّ الْأمَمِ وَ جَامِعِ الْكَلِم
وَٱلسَّلَامُ عَلی عِبادِالله
چهار پناهگاه در قرآن
   
أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَ هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ حُمْرَانَ عَنِ الصَّادِقِ (علیه السلام) قَالَ:
عَجِبْتُ لِمَنْ فَزِعَ مِنْ أَرْبَعٍ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى أَرْبَعٍ
{۱} عَجِبْتُ لِمَنْ خَافَ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ
{۲} وَ عَجِبْتُ لِمَنِ اغْتَمَّ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
{۳} وَ عَجِبْتُ لِمَنْ مُكِرَ بِهِ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا
{۴} وَ عَجِبْتُ لِمَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا وَ زِينَتَهَا كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالًا وَ وَلَداً. فَعَسى‏ رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَ عَسَى مُوجِبَةٌ
    
آقا امام صادق (عليه السّلام) فرمود: در شگفتم از كسى كه از چهار چيز مى‌هراسد چرا به چهار چيز پناهنده نميشود:
{۱} شگفتم از آنكه ميترسد چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل «حَسْبُنَا اَللّٰهُ‌ وَ نِعْمَ‌ اَلْوَكِيلُ‌» خداوند ما را بس است و چه وكيل خوبى است؛ زيرا شنيدم خداى جل جلاله بدنبال آن ميفرمايد:بواسطۀ نعمت و فضلى كه از طرف خداوند شامل حالشان گرديد باز گشتند و هيچ بدى بآنان نرسيد.
{۲} و شگفتم در كسى كه اندوهناك است چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل: «لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ أَنْتَ‌ سُبْحٰانَكَ‌ إِنِّي كُنْتُ‌ مِنَ‌ اَلظّٰالِمِينَ‌» زيرا شنيدم خداى عز و جل بدنبال آن ميفرمايد در خواستش را برآورديم و از اندوه نجاتش داديم و مؤمنين را هم چنين ميرهانيم.
{۳} و در شگفتم از كسى كه حيله‌اى در بارۀ او بكار رفته چرا بفرمودۀ خداى تعالى پناه نمى‌برد«وَ أُفَوِّضُ‌ أَمْرِي إِلَى اَللّٰهِ‌ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ بَصِيرٌ بِالْعِبٰادِ» كار خود را بخدا واگذار ميكنيم كه خداوند بحال بندگان بينا است؛ زيرا شنيدم خداى بزرگ و پاك بدنبالش مى‌فرمايد خداوند او را از بديهائى كه در بارۀ او بحيله انجام داده بودند نگه داشت.
{۴} و در شگفتم از كسى كه خواستار دنيا و آرايش آن است چرا پناهنده نميشود بفرمايش خداى تبارك و تعالى «مٰا شٰاءَ اَللّٰهُ‌ لاٰ قُوَّةَ‌ إِلاّٰ بِاللّٰهِ‌» آنچه خدا خواست همان است و نيروئى جز به يارى خداوند نيست.
زيرا شنيدم خداى عزّ اسمه بدنبال آن ميفرمايد اگر چه مرا در مال و فرزند از خودت كمتر مى‌بينى ولى اميد هست كه پروردگار من بهتر از باغ تو مرا نصيب فرمايد. (و كلمۀ: عسى در اين آيه بمعناى اميد تنها نيست بلكه بمعناى اثبات و تحقق يافتن است).
من لا يحضره الفقيه، ج‏۴، ص: ۳۹۲؛
الأمالي( للصدوق)، ص: ۶؛
الخصال، ج‏۱، ص: ۲۱۸.


کلیه حقوق مادی و معنوی این پورتال محفوظ و متعلق به حجت الاسلام و المسلمین سید محمدحسن بنی هاشمی خمینی میباشد.

طراحی و پیاده سازی: FARTECH/فرتک - فکور رایانه توسعه کویر -