انهار
انهار
مطالب خواندنی

فصل في موارد جواز الافطار

بزرگ نمایی کوچک نمایی

وردت الرخصة في افطار شهر رمضان لاشخاص، بل قد يجب1:

(1) الخوئي: بل يجب مطلقا.

المظاهري: لايجب مطلقا.

الاوّل والثاني: الشيخ والشيخة اذا تعذّر عليهما الصوم او كان حرجا ومشقّة، فيجوز لهما الافطار؛ لكن يجب عليهما1 في صورة المشقّة، بل في صورة التعذّر2 ايضا3 التكفير بدل كلّ يوم بمدّ من طعام، والاحوط مدّان، والافضل كونهما من حنطة، والاقوى4 وجوب القضاء5 عليهما6 لو تمكّنا بعد ذلک.

 (1) المظاهري: على الاحوط وان كان الاقوى عدم وجوب الكفّارة والقضاء عليهما، وكذلک ذو العطاش.

(2) الامام الخميني: وجوب الكفّارة على الشيخين وذي العطاش في صورة تعذّر الصوم عليهم محلّ اشكال، بل عدمه لايخلو من قوّة، كما انـّه على الحامل المقرب و المرضعة القليلة اللبن اذا اضرّ بهما لا بولدهما محلّ تامّل

الخوئي: لايبعد عدم الوجوب في هذه الصورة

الگلپايگاني: على الاحوط

اللنكراني: وجوب الكفّارة عليهما في هذه الصورة محلّ اشكال، بل منع؛ وكذا في ذي العطاش عند عدم القدرة

النوري: الاقوى في صورة التعذّر فيهما و كذا في ذي العطاش عدم الوجوب

(3) السيستاني: الاظهر عدم ثبوت الكفّارة في صورة التعذّر.

التبريزي: على الاحوط.

(4) الگلپايگانى: بل الاحوط.

(5) اللنكراني: بل الظاهر العدم وان كان هو احوط.

المكارم: بل الاحوط ذلک؛ وكذا في ذوي العطاش اذا لم يقدروا على الصيام.

السيستاني: بل الاقوى عدم الوجوب.

(6) الامام الخميني: في القوّة اشكال، لكنّه احوط؛ وكذا الحال فيمن به داء العطاش.

الخوئي، النوري: في القوّة اشكال، بل منع.

التبريزي: بل الاظهر عدم وجوبه.

 الثالث: من به داء العطش، فانّه يفطر؛ سواء كان بحيث لايقدر على الصبر، او كان فيه مشقّة؛ ويجب عليه التصدّق بمدّ1، والاحوط مدّان، من غير فرق بين ما اذا كان مرجوّ الزوال2 ام لا، والاحوط بل الاقوى وجوب القضاء3 عليه4 اذا تمكّن بعد ذلک، كما انّ الاحوط5 ان يقتصر على مقدار الضرورة6.

 (1) الخوئي: لايبعد عدم الوجوب مع عدم القدرة، كما في الشيخ والشيخة.

السيستاني: الاقوى عدم وجوبه في صورة تعذّر الصوم عليه.

(2) المكارم: اذا كان مرجوّ الزوال، لا دليل على وجوب الكفّارة.

(3) السيستاني، النوري: بل الاقوى عدم وجوبه.

(4) الخوئي: في القوّة اشكال وان كان القضاء احوط.

المكارم: القوّة محلّ اشكال ولكنّه احوط.

التبريزي: والاظهر عدم وجوبه.

(5) السيستاني: لا باس بتركه.

المظاهري: استحبابا.

(6) المكارم: لا وجه لهذا الاحتياط، ولا دليل عليه يعتدّ به .

 الرابع: الحاملالمقرب الّتي يضرّها الصوم1 اويضرّ حملها، فتفطر وتتصدّق2 من مالها3 بالمدّ او المدّين وتقضي بعد ذلک.

 (1) المكارم: اذا اضرّها الصوم بحيث كانت كالمريض، فكانت بحكمه من الافطار والقضاء، والّا وجب عليها الصدقة، وكونها من مالها هو الاحوط.

(2) الخوئي: وجوب التصدّق فيما اذا كان الافطار لتضرّر الحامل نفسها محلّ اشكال، بل منع؛ وكذا الحال في المرضعة.

الگلپايگاني: على الاحوط مع الاضرار او المشقّة وان لم يكن مضرّا؛ وكذلک الحكم في المرضعة.

(3) اللنكراني: فيما اذا اضرّ بها؛ وكذا في المرضعة.

التبريزي: بمعنى انّه ليس من النفقة الواجبة على زوجها.

 الخامس: المرضعة القليلة اللبن اذا اضرّ بها الصوم1 او اضرّ بالولد، ولا فرق بين ان يكون الولد لها او متبرّعة برضاعه او مستاجرة، ويجب عليها التصدّق بالمدّ او المدّين ايضا من مالها والقضاء بعد ذلک، والاحوط بل الاقوى2 الاقتصار3 على صورة عدم وجود من يقوم مقامها في الرضاع4 تبرّعا او باجرة5 من ابيه او منها او من متبرّع.

 (1) المكارم: ياتي فيها ما سبق في الحامل.

(2) الگلپايگاني: القوّة ممنوعة.

اللنكراني: في القوّة اشكال، بل منع.

السيستاني: الاقوائيّة ممنوعة.

النوري: القوّة محلّ اشكال ومنع.

(3) الامام الخميني: في القوّة اشكال

التبريزي: في القوّة منع

(4) السيستاني: وكذا عدم وجود ما يقوم مقامها في ذلک، كالرضاعة الصناعيّة.

(5) المكارم: اذا كان باجرة لايجحف بها ولميلزم محذور اخر.


  

 
پاسخ به احکام شرعی
 
موتور جستجوی سایت

تابلو اعلانات

ویژه نامه ماه مبارک رمضان




پیوندها

حدیث روز
بسم الله الرحمن الرحیم
چهار پناهگاه در قرآن
   
أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَ هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ حُمْرَانَ عَنِ الصَّادِقِ (علیه السلام) قَالَ:
عَجِبْتُ لِمَنْ فَزِعَ مِنْ أَرْبَعٍ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى أَرْبَعٍ
(۱) عَجِبْتُ لِمَنْ خَافَ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ
(۲) وَ عَجِبْتُ لِمَنِ اغْتَمَّ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
(۳) وَ عَجِبْتُ لِمَنْ مُكِرَ بِهِ كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا
(۴) وَ عَجِبْتُ لِمَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا وَ زِينَتَهَا كَيْفَ لَا يَفْزَعُ إِلَى قَوْلِهِ- ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَإِنِّي سَمِعْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ بِعَقَبِهَا- إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالًا وَ وَلَداً. فَعَسى‏ رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَ عَسَى مُوجِبَةٌ
    
آقا امام صادق (عليه السّلام) فرمود: در شگفتم از كسى كه از چهار چيز مى‌هراسد چرا بچهار چيز پناهنده نميشود:
(۱) شگفتم از آنكه ميترسد چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل« حَسْبُنَا اَللّٰهُ‌ وَ نِعْمَ‌ اَلْوَكِيلُ‌ » خداوند ما را بس است و چه وكيل خوبى است زيرا شنيدم خداى جل جلاله بدنبال آن ميفرمايد:بواسطۀ نعمت و فضلى كه از طرف خداوند شامل حالشان گرديد باز گشتند و هيچ بدى بآنان نرسيد.
(۲) و شگفتم در كسى كه اندوهناك است چرا پناه نمى‌برد بفرمودۀ خداى عز و جل:« لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ أَنْتَ‌ سُبْحٰانَكَ‌ إِنِّي كُنْتُ‌ مِنَ‌ اَلظّٰالِمِينَ‌ » زيرا شنيدم خداى عز و جل بدنبال آن ميفرمايد در خواستش را برآورديم و از اندوه نجاتش داديم و مؤمنين را هم چنين ميرهانيم.
(۳) و در شگفتم از كسى كه حيله‌اى در بارۀ او بكار رفته چرا بفرمودۀ خداى تعالى پناه نمى‌برد« وَ أُفَوِّضُ‌ أَمْرِي إِلَى اَللّٰهِ‌ إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ بَصِيرٌ بِالْعِبٰادِ »:كار خود را بخدا واگذار ميكنيم كه خداوند بحال بندگان بينا است)زيرا شنيدم خداى بزرگ و پاك بدنبالش مى‌فرمايد خداوند او را از بديهائى كه در بارۀ او بحيله انجام داده بودند نگه داشت.
(۴) و در شگفتم از كسى كه خواستار دنيا و آرايش آن است چرا پناهنده نميشود بفرمايش خداى تبارك و تعالى(« مٰا شٰاءَ اَللّٰهُ‌ لاٰ قُوَّةَ‌ إِلاّٰ بِاللّٰهِ‌ »)(آنچه خدا خواست همان است و نيروئى جز به يارى خداوند نيست)زيرا شنيدم خداى عز اسمه بدنبال آن ميفرمايد اگر چه مرا در مال و فرزند از خودت كمتر مى‌بينى ولى اميد هست كه پروردگار من بهتر از باغ تو مرا نصيب فرمايد (و كلمۀ:عسى در اين آيه بمعناى اميد تنها نيست بلكه بمعناى اثبات و تحقق يافتن است).
من لا يحضره الفقيه، ج‏۴، ص: ۳۹۲؛
الأمالي( للصدوق)، ص: ۶؛
الخصال، ج‏۱، ص: ۲۱۸.


کلیه حقوق مادی و معنوی این پورتال محفوظ و متعلق به حجت الاسلام و المسلمین سید محمدحسن بنی هاشمی خمینی میباشد.

طراحی و پیاده سازی: FARTECH/فرتک - فکور رایانه توسعه کویر -